مزيد من التفاصيل
تولت أول امرأة تونسية منصب وزير في عام 1983، وكانت السيدة فتحية مزالي، حيث تم اسندها وزارة جديدة هي وزارة العائلة والنهوض بالمرأة.
حصلت المرأة التونسية في عام 1959 على حق العمل السياسي تصويتا وترشيحا، وفي ذات العام تم انتخاب أول امرأة بمجلس النواب .
ارتفعت نسبة مشاركة المرأة في البرلمان من 1% سنة 1959 إلى 5.6% سنة 1986، وتراجعت هذه النسبة الى %4.3 سنة 1989 .
شكلت لجنة خاصة بالمرأة في مجلس النواب في عام 2007 من أجل تحقيق تمثيل أفضل للنساء داخل الهيئات السياسية مما جعل نتائج آخر انتخابات قبل الثورة، والتي أجريت سنة 2009 تشهد قفزة نوعية بوصول59 امرأة للبرلمان أي بنسبة 27.59%، وشغلت المرأة منصب نائبة ثانية لرئيس مجلس النواب وترأست سيدة لجنة التشريع .
عقب الانتخابات التشريعية لسنة 2014، بلغت نسبة تمثيلية المرأة في البرلمان التونسي حوالي 31 % من جملة المقاعد البالغ عددها 217 مقعدًا.
حصل مجلس النواب التونسي على جائزة المنتدى العالمي للنساء البرلمانيات لسنة 2015 تقديرا لتصدّر تونس البلدان العربية من حيث نسبة مشاركة المرأة في البرلمان.
تولت المرأة اللبنانية أول منصب وزاري في عام 2004 ، حيث عينت كلا من
( السيدة وفاء الضيقة حمزة وزيرة لشؤون مجلس النواب، والسيدة ليلى الصلح حمادة وزيرة للصناعة).
حصلت المرأة اللبنانية على حق التصويت والترشيح عام 1952 .
دخلت أول امرأة لبنانية البرلمان عام 1991 .
تولت أول امرأة مصرية منصب وزير عام 1962 وكانت السيدة حكمت أبو زيد بتوليها وزيرة للشئون الاجتماعية. وتعتبر بذلك ثاني سيدة تتولى منصب وزير، بعد الدكتورة العراقية نزيهة الدليمي.
حصلت المرأة المصرية على حق التصويت والترشيح عام 1956 ودخلت البرلمان عام 1957 .
في ظل الدستور المصري الجديد لعام 2014 ، وقانون مجلس النواب لعام 2014، تم تقسيم مقاعد مجلس النواب إلى: 420 مقعدا للنظام الفردي، و120 لنظام القائمة، تقسم على 4 دوائر، بواقع دائرتين بكل منهما 45 مقعداً ، ودائرتين بكل منهما 15 مقعداً ، بحيث يصل عدد أعضاء مجلس النواب المنتخبين إلى 540 ، بالإضافة إلى نسبة 5% يعينها رئيس الجمهورية، بواقع 27 مقعداً، ليصل إجمالي عدد المقاعـد إلى 567 . في ظل هذا التوزيع تضمن المرأة المصرية بموجب القانون 70 مقعدًا ، 56 مقعدًا على الأقل عبر القوائم المغلقة المتنافسة ، و14 مقعدا عبر التعيين (حيث يلزم القانون أن تشكل النساء نسبة 50% من عـدد المقاعـد التي سيتم تعيين أعضائها بموجب قرار من رئيس الجمهورية).
تأسس مجلس الشورى عام 1979 ، وأجريت أول انتخابات في ظل الإشراف القضائي عام 2001 وشاركت فيها المرأة بنسبة 5.7 % ، بموجب 15 مقعداً . وتم إلغاء مجلس الشورى عام 2012 .
في عام 1997 تولت كلا من (السيدة نوال المتوكل منصب وزيرة الدولة في وزارة الشباب والرياضة، والسيدة عزيزة بناني منصب كاتبة الدولة لدى وزير التعليم العالي والبحث العلمي مكلفة بالثقافة). وفي عام 1998 ضمت حكومة التناوب سيدتين هما نزهة الشقروني ككاتبة دولة لدى وزير التنمية الاجتماعية والتضامن والتشغيل والتكوين المهني مكلفة بالمعاقين والسيدة عائشة بلعربي، ككاتبة الدولة لدى وزير الدولة المكلف بالشؤون الخارجية والتعاون المكلفة بالتعاون. وفي عام 2007 ضمت حكومة المغرب سبع وزيرات في قطاعات حيوية هن ياسمينة بادو (وزارة الصحة)، ونزهة الصقلي (التنمية الاجتماعية والأسرة والتضامن)، وأمينة بنخضرة (وزيرة الطاقة والمعادن والماء والبيئة)، ونوال المتوكل (وزيرة الشباب والرياضة)، وثريا جبران (وزيرة الثقافة)، ولطيفة العابدة (كاتبة الدولة المكلفة بالتعليم المدرسي)، ولطيفة أخرباش (كاتبة الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون).
تولت أول امرأة موريتانية منصب وزير عام 1975 وكانت السيدة إيساتا توريه كين، بتوليها وزيرة لحماية شؤون الأسرة والمجتمع.
حصلت المرأة الموريتانية على حق التصويت والترشيح عام 1961، لكنها لم تصل إلى البرلمان إلا عام 1975.
تم وضع لائحة وطنية لدعم المرأة في المجال السياسي، ووصلت نسبة تمثيل النساء في البرلمان إلى 21%. (عدد النواب إجمالا 146 نائبا).
تم إلغاء مجلس الشيوخ (الغرفة الثانية للبرلمان) بعد إقرار المجلس الدستوري لنتائج استفتاء الخامس من أغسطس 2017.
تولت أول امرأة يمنية منصب وزير عام 2001 وكانت السيدة وهيبة فارع، بتوليها وزيرة الدولة لحقوق الانسان. وتعتبر بذلك أول وزيرة عربية لحقوق الإنسان.
إدنا عدنان اسماعيل الوزيرة المرأة الوحيدة في الحكومة الصومالية حتى يوليو عام 2006.
فوزية يوسف حاجي عدن أول امرأة تتولى حقيبة الخارجية في تاريخ الصومال في عام 2012. لتصبح بذلك ثاني امرأة يسند إليها منصب وزارة الخارجية بعد الموريتانية(الناها بنت حمدي ولد مكناس وزيرة الخارجية الموريتانية وهي أول وزيرة خارجية في العالم العربي عام 2009).
حصلت المرأة الصومالية على حق التصويت والترشيح عام 1956 .
دخلت أول امرأة صومالية البرلمان عام 1979 .
تم إعلان حق التصويت في الكويت عام 1985، كان للمرأة الكويتية حق في التصويت. وتمت إزالة هذا الحق فيما بعد.
في مايو 2005 تم الموافقة من البرلمان الكويتي بإعادة حق التصويت للمرأة بنتيجة تصويت 10 ضد القانون مقابل 40 مؤيدون، مما سمح للمرأة الكويتية في حق التصويت والترشيح في الانتخابات البرلمانيةلمجلس الأمة الكويتي .
بعد 4 سنوات في مايو 2009، نجحن 4 نساء في انتخابات مجلس الأمة والحصول على مقاعد في البرلمان.
في عام 2009، شغلت نورة الفايز منصب نائبة وزير التعليم لشؤون البنات برتبة وزيرة ، وكانت أول امرأة سعودية تدخل الحكومة.
جميع الحقوق محفوظة لمنظمة المرأة العربية - 2018